عذراً أيها الرجل :
المرآة ليسه سلعة رخيصة . تباع في المزاد العلني . ف الإسلام رفع من شانها وكرمها .
وجعل لها مكانة خاصة بالمجتمع ، فلا تستصغرها وتقلل من شأنها ، فالمرأة لا تحتاج إلى رجل .
لكي يهينها ك الحيوان . ويقلل من أنوثتها ، فالرجل الذي لا يقدر المرآة , فليسه لهُ مكانه بقلبها .
عذراً أيها الرجل : المسلوب الإرادة . ف غرورك ، وتسلطك . يجعلك ك الشيطان بدون فائدة .
نعم نحن النساء . لا نحتاج لرجل من أجل جماله ، لا نحتاج لرجل ذات منصب عالي ،
لا نحتاج بأن يكون نائماً طوال اليوم .أو ساهراً طوال الليل مع أصدقائه ، فيأتي حينه نومه .
لإشباع غريزته أثناء فراشة فقط .
عذراً أيها الرجل : لا قيمة لك بدون مشاعر ، وبدون أبراز شخصيتك ك رجل متمكناً وحكيماً بعقلة .
نعم : إذا كنت لا تملك الرجولة الكاملة ، فلا داعي بأن ترتبط ب أمرآة . لكي تجعلها ك قطعة ك باقي القطع المنزلية .
فالمرآة لها مشاعرها الخاصة . التي تكنهُ حيالها بجانبك . الم تقدر هذي النعمة التي رزقك الله .
فالمرآة ليس مختلة عقلياً . وليسه مخادعة . كما يصفها بعض الرجال . ولكنها أمرآة اتصفت ، بجميع الصفات الجميلة .
هيه أمك ، وأختك ، وجدتك ، وخالتك ، وزوجتك المستقبلية . هي المرآة الصبورة ، المغامرة ، المضحية . الساهرة . حين مرضك . هي تقوم بوجباتها المنزلية بالكامل . نعم الم تقدر معروفها حيالها .
عذراً أيها الرجل : تأمل وانظر أليها قليلاً . حتماً سوف ترفع عيناك إلى السماء . وتطلب الشكر لله بما وهبك من نعمة .
أنظر إلى غيرك . أنجرف إلى تيار لا نهاية له . فقد سيطر عليه الشيطان . و***هُ تماماً .فأصبح بلا ضمير .
يقوم بتهديد ، وتشوي ، حتى أذا كانت هذي المرآة زوجته . فلا تستغرب . أصبحنا في نهضة متأخرة . وليسه متقدمة .
هل تريد المزيد أيها الرجل ؟ فعيوبك أكثر من المرآة . نعم البعض من الرجال يفكراً بالزواج بدون علم أزواجهم بأن زوجتهُ لم تقوم بواجبها بالفراش . فكان هذا عذرهُ . الزواج سراً . أراد سراً خوفن من الزوجة الأولة . فما قيمة الثانية .فهيا مجرد فراش فقط .
عذراً أيها الرجل : فعيوبك أكثر من المرآة . فعندما تسافر ، وتنام مع أمرآة أخرى . تشبع غريزتك الرخيصة .
وتأتي إلى زوجتك ! وتنقل إليها مرض يعكر صفو حياتها بالكامل .
عذراً أيها الرجل : عيوبك أكثر بكثير من المرآة . فلا تأتي و تلومها . فأنها فقدتك حينه فراشها ، ولم تكن بين أحضانها . فقدتك أثناء الغذاء ، والعشاء . فقدتك عندما يضيق صدرها . *** تجدك لتواسيها بإحزانها .
فلا تلومها فأنت السبب أيها الرجل . أين أنت من بين عيوبها . عذراً أيها الرجل فعيوبك أكثر منها .
المرآة ليسه سلعة رخيصة . تباع في المزاد العلني . ف الإسلام رفع من شانها وكرمها .
وجعل لها مكانة خاصة بالمجتمع ، فلا تستصغرها وتقلل من شأنها ، فالمرأة لا تحتاج إلى رجل .
لكي يهينها ك الحيوان . ويقلل من أنوثتها ، فالرجل الذي لا يقدر المرآة , فليسه لهُ مكانه بقلبها .
عذراً أيها الرجل : المسلوب الإرادة . ف غرورك ، وتسلطك . يجعلك ك الشيطان بدون فائدة .
نعم نحن النساء . لا نحتاج لرجل من أجل جماله ، لا نحتاج لرجل ذات منصب عالي ،
لا نحتاج بأن يكون نائماً طوال اليوم .أو ساهراً طوال الليل مع أصدقائه ، فيأتي حينه نومه .
لإشباع غريزته أثناء فراشة فقط .
عذراً أيها الرجل : لا قيمة لك بدون مشاعر ، وبدون أبراز شخصيتك ك رجل متمكناً وحكيماً بعقلة .
نعم : إذا كنت لا تملك الرجولة الكاملة ، فلا داعي بأن ترتبط ب أمرآة . لكي تجعلها ك قطعة ك باقي القطع المنزلية .
فالمرآة لها مشاعرها الخاصة . التي تكنهُ حيالها بجانبك . الم تقدر هذي النعمة التي رزقك الله .
فالمرآة ليس مختلة عقلياً . وليسه مخادعة . كما يصفها بعض الرجال . ولكنها أمرآة اتصفت ، بجميع الصفات الجميلة .
هيه أمك ، وأختك ، وجدتك ، وخالتك ، وزوجتك المستقبلية . هي المرآة الصبورة ، المغامرة ، المضحية . الساهرة . حين مرضك . هي تقوم بوجباتها المنزلية بالكامل . نعم الم تقدر معروفها حيالها .
عذراً أيها الرجل : تأمل وانظر أليها قليلاً . حتماً سوف ترفع عيناك إلى السماء . وتطلب الشكر لله بما وهبك من نعمة .
أنظر إلى غيرك . أنجرف إلى تيار لا نهاية له . فقد سيطر عليه الشيطان . و***هُ تماماً .فأصبح بلا ضمير .
يقوم بتهديد ، وتشوي ، حتى أذا كانت هذي المرآة زوجته . فلا تستغرب . أصبحنا في نهضة متأخرة . وليسه متقدمة .
هل تريد المزيد أيها الرجل ؟ فعيوبك أكثر من المرآة . نعم البعض من الرجال يفكراً بالزواج بدون علم أزواجهم بأن زوجتهُ لم تقوم بواجبها بالفراش . فكان هذا عذرهُ . الزواج سراً . أراد سراً خوفن من الزوجة الأولة . فما قيمة الثانية .فهيا مجرد فراش فقط .
عذراً أيها الرجل : فعيوبك أكثر من المرآة . فعندما تسافر ، وتنام مع أمرآة أخرى . تشبع غريزتك الرخيصة .
وتأتي إلى زوجتك ! وتنقل إليها مرض يعكر صفو حياتها بالكامل .
عذراً أيها الرجل : عيوبك أكثر بكثير من المرآة . فلا تأتي و تلومها . فأنها فقدتك حينه فراشها ، ولم تكن بين أحضانها . فقدتك أثناء الغذاء ، والعشاء . فقدتك عندما يضيق صدرها . *** تجدك لتواسيها بإحزانها .
فلا تلومها فأنت السبب أيها الرجل . أين أنت من بين عيوبها . عذراً أيها الرجل فعيوبك أكثر منها .
http://ifttt.com/images/no_image_card.png via منتديات ترقب http://forum.tarkb.info/showthread.php?t=363230
0 التعليقات
إرسال تعليق