21 أغسطس 2013 5:03 ص
-
"خبير مكافحة إرهاب": حل الأزمة الحالية تفعيل اللجان الشعبية
قال اللواء محمد هانى زاهر، خبير مكافحة الإرهاب الدولى، تعليقا على قرار التنظيم الدولى للإخوان المسلمين، الذي اجتمع في تركيا ورصد مليار دولار لصالح جماعة الإخوان في مصر، للإنفاق على المليشيات والجيش الحر المزمع إنشاؤه، لتعميق الحرب الأهلية مع تشتيت الجيش والشرطة عن مهماتهم الرئيسية، لنشر الفوضى وتدمير جيش مصر كهدف أساسى.
وأضاف زاهر، "إننى أكرر ما ذكرته سابقا بأنه لا حل يبدأ ولا حل ينهى هذه الكارثة، التي حلت على مصر إلا بتفعيل خطة اللجان الشعبية التي نوهنا عليها من قبل ودرجت سابقا في موسوعة خطط الترشح للرئاسة، وملخصها أنه بعد تخصص قوات للأمن الشعبى من (الأمن المركزى) بكل محافظة للتنسيق مع اللجان الشعبية المشكلة من المواطنين بكل حى وشارع، للدفاع عن الأهداف الحيوية ومرافق الدولة ومساكن المواطنين، على أن يتم تخصيص المواطنين للجان الشعبية من العناصر المتميزه بالكفاءة والصدق والأمانة، وتدريبهم وتسليحهم بالأسلحة الآلية وقنابل الغاز، ويتم تعيين قائد لكل شارع ثم يليه قائد لكل 4 شوارع ثم قائد لكل قطاع ليضم عدة شوارع".
وتابع: "وتتسلسل القيادات حتى يشمل كل حى عدة قطاعات ثم يليه قائد الدفاع الشعبى للمدينه ثم يتم تخصيص غرفة عمليات بكل مدينة تحت قيادة وسيطرة قائد الدفاع الشعبى بالمدينة، وتخصص 10 خطوط تليفونات لتلقى البلاغات وتبادل المعلومات ثم تكتمل المنظومة حتى مستوى المحافظة التي تدير خطة الدفاع الشعبى، من غرفة عمليات المحافظة بواسطة المحافظ وقائد الدفاع الشعبى بالمحافظة والمعين من قيادة قوات الدفاع الشعبى بالقوات المسلحة.
وأوضح أن من المقرر والمعلوم أن القيادة العامة للقوات المسلحة ممثلة في قيادة قوات الدفاع الشعبى، تقوم بإصدار تعليمات التدريب والتسليح لعناصر اللجان الشعبية، وتقوم بالإشراف والتنسيق أثناء سير العمليات التي تقوم بتنفيذها كل من قوات الأمن الشعبى من الشرطة وتحت قيادتها عناصر اللجان الشعبية، بدءا من غرف العمليات بالمحافظات والمدن، ومرورا بالأحياء والقطاعات والقرى وانتهاء بالشوارع.
فيتو
-
"خبير مكافحة إرهاب": حل الأزمة الحالية تفعيل اللجان الشعبية

قال اللواء محمد هانى زاهر، خبير مكافحة الإرهاب الدولى، تعليقا على قرار التنظيم الدولى للإخوان المسلمين، الذي اجتمع في تركيا ورصد مليار دولار لصالح جماعة الإخوان في مصر، للإنفاق على المليشيات والجيش الحر المزمع إنشاؤه، لتعميق الحرب الأهلية مع تشتيت الجيش والشرطة عن مهماتهم الرئيسية، لنشر الفوضى وتدمير جيش مصر كهدف أساسى.
وأضاف زاهر، "إننى أكرر ما ذكرته سابقا بأنه لا حل يبدأ ولا حل ينهى هذه الكارثة، التي حلت على مصر إلا بتفعيل خطة اللجان الشعبية التي نوهنا عليها من قبل ودرجت سابقا في موسوعة خطط الترشح للرئاسة، وملخصها أنه بعد تخصص قوات للأمن الشعبى من (الأمن المركزى) بكل محافظة للتنسيق مع اللجان الشعبية المشكلة من المواطنين بكل حى وشارع، للدفاع عن الأهداف الحيوية ومرافق الدولة ومساكن المواطنين، على أن يتم تخصيص المواطنين للجان الشعبية من العناصر المتميزه بالكفاءة والصدق والأمانة، وتدريبهم وتسليحهم بالأسلحة الآلية وقنابل الغاز، ويتم تعيين قائد لكل شارع ثم يليه قائد لكل 4 شوارع ثم قائد لكل قطاع ليضم عدة شوارع".
وتابع: "وتتسلسل القيادات حتى يشمل كل حى عدة قطاعات ثم يليه قائد الدفاع الشعبى للمدينه ثم يتم تخصيص غرفة عمليات بكل مدينة تحت قيادة وسيطرة قائد الدفاع الشعبى بالمدينة، وتخصص 10 خطوط تليفونات لتلقى البلاغات وتبادل المعلومات ثم تكتمل المنظومة حتى مستوى المحافظة التي تدير خطة الدفاع الشعبى، من غرفة عمليات المحافظة بواسطة المحافظ وقائد الدفاع الشعبى بالمحافظة والمعين من قيادة قوات الدفاع الشعبى بالقوات المسلحة.
وأوضح أن من المقرر والمعلوم أن القيادة العامة للقوات المسلحة ممثلة في قيادة قوات الدفاع الشعبى، تقوم بإصدار تعليمات التدريب والتسليح لعناصر اللجان الشعبية، وتقوم بالإشراف والتنسيق أثناء سير العمليات التي تقوم بتنفيذها كل من قوات الأمن الشعبى من الشرطة وتحت قيادتها عناصر اللجان الشعبية، بدءا من غرف العمليات بالمحافظات والمدن، ومرورا بالأحياء والقطاعات والقرى وانتهاء بالشوارع.
فيتو
http://elgornalimages.elgornal.net/images/news/thumb/2013/8/20/635126367833075802_681.jpg via منتديات ترقب http://forum.tarqeb.info/showthread.php?t=260344
0 التعليقات
إرسال تعليق